Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
43 result(s) for "Camus, Albert, 1913-1960 مؤلف"
Sort by:
الغريب : رواية
غريب يروي قصته التي تبدأ بغربته عن بلده وثم بموت أمه، وأحداث نتابع بعد ذلك يرويها بنفسه ليصبح القارئ أكثر قربا من هذا الشخص الذي بالحقيقة مثلت غربته عن نفسه غربته الحقيقية في العالم وعن الكون وخالقه وفي أتون هذه القرية لم يبقى له من صديق سوى الإعدام الذي حكم عليه لارتكابه جريمة قتل شاب وأحداث تتناوب لتعكس أكثر صراع الإنسان مع نفسه.
كاليجولا : مسرحية
كتب \"ألبير\" مسرحية \"كاليجولا\" عام 1938 وهو في حسن الخامسة والعشرين، وإلى يومنا هذا يعدها النقاد أفضل مسرحياته وبالإضافة إلى كونها أكثر إثارة للجدل والشهرة، نجد فيها عصيانا شيطانيا ضد القدر، قدمه لنا مؤلفها وهو في الطريق للبحث عن معالجة لمشكلة الحرية ولذا أقدم كامو على اختيار حاكم مطلق كبطل لمسرحيته هذه، هو الذي يشرع القوانين، وهو الذي يخرقها ويبدل فيها كما تهوى نفسه، وغالبا ما يزدريها، متباهيا بأنه لم يتوقف قط عن تعليم قومه دروسا في الحرية.
ذهب أزرق
فى هذه المفكرة الدفاتر التسع التي كتبها ألبير كامو، (الذهب الأزرق) لا أقل من الطبيعة بأكملها ومن ذلك السلام الأبيض الذي يجلبه الشتاء إلى القلوب الحارة جدا، لتهدئة هذا القلب الذي تلتهمه مرارة الحب. أتأمل في السماء اتساع الضوء الذي ينفي أمارات الموت. أخيرا، علامة مستقبلية فوق رأسي، يحاكيها الآن كل شيء عن الماضي. اخرسي، أيتها الرئة! وتشبعي بهذا الهواء الشاحب والثلجي الذي يشكل غذاءك. الزمي الصمت. ولتكفي عن إرغامي على سماع اهترائك البطيء.
الغريب : رواية
يقابل ميرسولت فتاة تدعى ماريا، كانت موظفة سابقة في شركته، وأصبح الاثنان مندمجين أكثر ببعضهما، فذهبا للسباحة سويا، وشاهدا فلما مضحكا تلك الليلة، وبدأ الاثنان بعلاقة جنسية بعد ليلة واحدة من وفاة أمه. وفي اليوم التالي يذهب صديقنا ميرسولت ليساعد صديقه الساكن فالجوار، ريموند سينتيز، لينتقم من عشيقته البربرية بعد أن بدأت الشكوك تساوره عن خيانتها له. يوافق صديقنا ميرسولت ليساعد صديقه ريموند، فيكتب رسالة لعشيقته، متضمنة دعوة لزيارته، كي تتاح الفرصة لريموند ليمارس الجنس معها، ومن ثم يبصق في وجهها عند آخر لحظة، في صورة من صور الانتقام لمشاعره. ميرسولت لم يجد أي سبب لعدم مساعدة صديقه خاصة أنها في سبيل سعادته، ولم يهتم فيما قد يسببه من ألم وجرح لمشاعر عشيقة ريموند، خاصة أنه يؤمن من قصة ريموند أنها خائنة له فتستحق. وبينما كان يستمع لريموند، كان ميرسولت في حالة سكر وعلي نحو مميز لم يهتم أو يظهر أي مشاعر من التعاطف، وبشكل عام كان يعتقد أن الناس أما مثيرين للاهتمام أو مزعجين، أو تشعر بلا شيء تجاههم بتاتا.
الغريب : الزوجة الخائنة والفنان المتوحد
غريب يروي قصته التي تبدأ بغربته عن بلده وثم بموت أمه، وأحداث نتابع بعد ذلك يرويها بنفسه، ليصبح القارئ أكثر قربا من هذا الشخص الذي بالحقيقة مثلت غربته عن نفسه غربته الحقيقية في العالم وعن الكون وخالقه، وفي أتون هذه القرية لم يبقى له من صديق سوى الإعدام الذي حكم عليه لارتكابه جريمة قتل شاب وأحداث تتناوب لتعكس أكثر صراع الإنسان مع نفسه.
الطاعون : رواية
ستطاع الكاتب الفرنسي \"ألبير كامو\"، بآثاره العالمية عامة ورواياته الاجتماعية خاصة، أن ينال شهرة في العالم قل ما نالها كاتب عصري ويعود نجاحه هذا لأنه استطاع أن ينفذ إلى أعماق النفس البشرية، كما أنه وفق كثيرا في سبراغوار الحياة الإنسانية. ولعل لبراعته في تصوير خفايا الطبيعة وأسرارها نصيبا وافرا في ذلك النجاح الذي أصابه هذا الكاتب الفذ. ولد \"ألبير\" في السابع من شهر تشرين الثاني عام 1913 في الجزائر وتوفى في الرابع من شهر كانون الثاني عام 1960 في فرنسا. كان البير كامو كاتبا وفيلسوفا فرنسيا من الطراز الرفيع. ولد في أسرة عامل ودرس الفلسفة في جامعة الجزائر، وكانت نشاطاته متعددة المجالات، منها المسرح وفن الكتابة الروائية والعمل في الصحافة اليسارية بالإضافة إلى ممارسته لنشاطات اجتماعية وسياسية مختلفة. وتقول سيمون دي بوفوار حول نصوص \"كامو\" المسرحية \"إن نصوص كامو المسرحية، تبرز فيها شخصية كامو الحقيقية وقيمته الأخلاقية وأفكاره\". أما \"كروشاك\"، فيقول عنه : إن إحدى المشكلات التي واجهته باعتباره كاتبا مسرحيا، هي تصوير شخصيات مفردة ومقنعة في الوقت الذي تعالج فيه مشكلات فلسفية. إنها أسئلة الوجود والعدم، وقيم الحرية والإرادة، كانت تتردد على الدوام في مسرحيات عدد كبير من الكتاب الذين سبقوا كامو وعاصروه مثل آنوي وسارتر وسيمون دي بوفوار، لكن نصوصه أبرزت محاولات لإعادة العمل على هذه الأسئلة وفق المفهوم الإغريقي للمسرح.
كاليغولا
تتناول هذه المسرحية شخصية كاليجولا الإمبراطور الروماني أشهر طاغية في التاريخ الإنساني المعروف بوحشيته وجنونه وساديته وله صلة قرابة من ناحية الأم للإمبراطور الأشهر نيرون الذي أحرق روما واسم كاليجولا الحقيقي هو (جاسوس) وتولي حكم روما منذ العام 37 إلى 41 ميلاديا ولد كاليجولا في (أنتيوم) وتربي ونشا في بيت ملكي وتمت تربيته بين العسكر إعدادا له للحكم وأطلقوا عليه هذا الاسم كاليجولا وهو معناه الحذاء الروماني سخرية منه في صغره وظل يحمل الاسم حتى مصرعه.
الغريب
كتاب الغريب ينتمي إلى المذهب العبثي في الأدب وهي جزء من سلسلة دورة العبث التي تتكون من سلسلة مؤلفات و هي رواية (الغريب)، مقال (أسطورة سيزيف) ومسرحيتان (كاليغولا وسوء المفاهمة) تصف جميعها أسس الفلسفة الكأموية فلسفة العبث تمت ترجمة الرواية إلى أربعين لغة، منها اللغة العربية التي نقلها لها الدكتور محمد غطاس لصالح الدار اللبنانية المصرية.
الغريب وقصص أخرى
\"الغريب وقصص أخرى\" غريب يروي قصته التي تبدأ بغربته عن بلده وثم بموت أمه وأحداث نتابع بعد ذلك يرويها بنفسه ليصبح القارئ أكثر قربا من هذا الشخص الذي بالحقيقة مثلت غربته عن نفسه غربته الحقيقية في العالم وعن الكون وخالقه وفي أتون هذه القرية لم يبقى له من صديق سوى الإعدام الذي حكم عليه لارتكابه جريمة قتل شاب وأحداث تتناوب لتعكس أكثر صراع الإنسان مع نفسه والرواية هي الأولى لألبير كامو الحائز على جائزة نوبل للآداب.